استخدم هاكرز رسائل مناهضة للنازية باللغة التركية في اختراقات شنها على حسابات تويتر لمديرين تنفيذيين بارزين ودور نشر ووكالات حكومية وأيضا بعض مستخدمي تويتر المنتظمين.
وهذا الهجوم الواسع الذي شنه مؤشر واضح إلى انتقال التوتر بين ألمانيا وتركيا إلى الشعب التركي .
حيث تم اختراق حساب البرلمان الأوروبي والحساب الشخصي للسياسي الفرنسي آلان جوبيه وأيضاً تم اختراق حسابات خدمة رويترز في اليابان ومجلة فوربز وعدة وكالات غير ربحيّة للربح منها منظمة العفو الدولية وفرع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) في الولايات المتحدة وجامعة ديوك.
والهدف من عمليات الاختراق إيصال رسائل أردوغان للغرب .
