اعتبرت المستشارة ميركل أن هذا التشبيه الذي شببه الريس التركي -بالممارسات النازية نتيجة حظر سياسي -لا مبرر له على الإطلاق.-
ولكن ألمانيا خففت من حدة الرد حيث قال المتحدث باسم الحكومة شتيفن زايبرت لشريكنا التركي أقول: لنكن منتقدين عند الضرورة لكن يجب ألا ننسى أهمية شراكتنا وعلاقتنا الوثيقة، ويجب أن نلزم الهدوء”.
وأكد المتحدث باسم الحكومة أن ألمانيا لن تغلق أراضيها أمام السياسيين الأتراك شرط ألا يجلبوا صراعات بلادهم لألمانيا.
وأيضاً ندد رئيس المستشارية الفدرالية الألمانية بيتر آلتماير الاثنين بما صرحه أردوغان حيث صرح لشبكة “إي آر دي” الألمانية الإعلامية لا يمكن المزايدة على ألمانيا في سيادة القانون والتسامح وحرية الفكر.