في Castrop-Rauxel ، ثم في Essen واجه أفراد العشيرة اللبنانية عصابة من سوريا وهاجموهم بمضارب بيسبول وسكاكين وهراوات والشرطة صادرت رشاشًا.
خطة جديدة من الحكومة الألمانية لحصول اللاجئين على الجنسية الألمانية تثير الجدل
فهل يمكن لهؤلاء الأشخاص أن يحصلوا قريبًا على جواز السفر الألماني؟
تشمل خطة التجنس: في المستقبل يجب أن يكون الأشخاص قادرين على أن يصبحوا ألمانًا يعيشون بشكل قانوني في ألمانيا لمدة 5 سنوات على الأقل (سابقًا: 8 سنوات على الأقل).
الأطفال الذين يولدون هنا لأبوين أجنبيين يصبحون تلقائيًا ألمانًا إذا كان أحد الوالدين مقيمًا بشكل قانوني هنا لمدة 5 سنوات.
إذا وُلد طفل في ألمانيا أو كان والدان أجنبيان بدون الجنسية الألمانية ، فيجب أن يكون أحد الوالدين قد عاش في ألمانيا لمدة 8 سنوات على الأقل قبل أن يصبح الطفل ألمانيًا تلقائيًا.
إذا كان أحد الوالدين أو كلاهما ألمانيًا بالفعل فسيتم تطبيق “مبدأ مكان الميلاد” (الجنسية الألمانية عند الولادة).
غالبية أفراد العشائر في ألمانيا (حوالي الثلثين) مثل عائلة أبو شاكر تم تجنيسهم بالفعل حيث ولد العديد من الأعضاء في ألمانيا.
يهدف إصلاح التجنس إلى تسهيل التجنس ويجب أن يحصل الأطفال المولودين هنا لأبوين أجنبيين في المستقبل تلقائيًا على جواز سفر ألماني إذا كان أحد الوالدين يعيش هنا بشكل قانوني لمدة خمس سنوات (بدلاً من ثماني سنوات على الأقل).
يعتبر أحمد عميرات خبير العشائر أن امتلاك أكبر عدد ممكن من أفراد الأسرة لجواز سفر ألماني هو هدف عائلات العشيرة وقال لبيلد: ” تأمل العشائر الإجرامية أيضًا في التجنس لأنها ستتمتع هنا بمزايا لا تتمتع بها في بلدها الأصلي سواء كان ذلك في الاستحواذ على العقارات أو غسل الأموال فهذا يجعل الأنشطة الإجرامية أسهل.”
يشرح نائب رئيس المجموعة البرلمانية للاتحاد أندريا ليندهولز (52 ، CDU) في BILD أن التجنس يحتاج بالتالي إلى متطلبات صارمة.
لكن الحكومة تفعل العكس تماما و تريد خفض مدة الإقامة إلى النصف حتى التجنس ويعتبرها إشارات خاطئة تمامًا ومناهضة للاندماج.
وأضاف :”الحروب العشائرية الدامية هي نتيجة سياسة التكامل التي فشلت لعقود خاصة في ولايات مثل شمال الراين – وستفاليا حيث يجب أن يأتي التجنس في نهاية الاندماج الناجح والاندماج يستغرق وقتًا “
