بعد اكتشاف انتماء العديد من المهاجرين الانتماء لفئات متطرفة مثل داعش أصبح المكتب الاتحادي أكثر حذراً ويوسع من التحقيقات مع اللاجئين الجدد.
وحسب تقارير قام المكتب الاتحادي بإبلاغ لجنة حماية الدستور عن الحاجة لموظفين يصل عددهم لـ 250 موظفاً للعمل في الكشف عن هوية اللاجئين الجدد.
لكن هيئة الاستخبارات لم تتدخل من قبل عند الاستجواب في التحقيق إلا في حالات الاشتباه.
وتحدثت مجلة دير شبيغل أن الاستخبارات الألمانية بصدد تعيين موظفيين إضافيين للكشف عن المهاجرين الذين ينتمون لفئات متطرفة أي أنها تريد تعزيز تواجدها أثناء التحقيق.
لكن هذا الإجراء عارضه البعض ضمن الحكومة من أجل عدم الإشتباه بمعظم اللاجئين .