زادت مخاوف السلطات الأمنيّة بعد الهجمات التي شهدتها البلاد السنة الماضية وتحدثت السلطات أنّ عدد المصنفين كخطرين ارتفع بشكل لايذكر خلال الشهر الماضي.
وحسب ماذكرت المتحدثة باسم الوكالة الاتحادية لمكافحة الجريمة في مدينة فيسبادن أنّ نصف هؤلاء الخطرين يقيمون في ألمانيا ومايقارب 90 منهم يقبعون في السجن ويعتقد أنّهم ممكن أن يشكلوا خطر ويقوموا بأعمال إرهابية.
وذكرت ايضاً أن هؤلاء الخطرين بعضهم من دول الشرق الأوسط بدؤوا بالتدفق منذ عام 2012 وأماكن أخرى والكثير منهم تحت الرقابة.
وتدعوا السلطات المواطنين إلى التبليغ عن كل من يشتبه به لتفادي أي أعمال إرهابية ممكن أن تحدث .
